يتم استخدام برامج متقدمة لرسم منحنيات التحميص ومقارنتها، مما يساعد الحماص على تكرار النتائج الناجحة وتحسينها.
الارتفاع: تنمو أفضل أنواع القهوة على ارتفاعات عالية، حيث تكون درجات الحرارة أكثر برودة.
التصميم في مقهى القهوة المختصة يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز التجربة العامة. يتم تصميم المكان ليعكس جودة القهوة والاهتمام بالتفاصيل، باستخدام مواد طبيعية، ألوان دافئة، ومساحات مفتوحة تدعو العملاء للبقاء والاستمتاع بوقتهم.
علاوة على ذلك في بعض البلدان يتم تصنيف حبات القهوة بناء على الحجم وهنا تبدأ عملية التقييم الأولى بناء على المظهر الأخضر (بدون تحميص) ثم تؤخذ عينة وترسل الى مراكز التحليل ليحدد العيوب ليقرر بعد ذلك إذا كانت ستتوج بتاج القهوة المختصة أم لا.
واللي بيأثر على كل نوع من الأنواع دي هو نوع البذور، طريقة ومكان الزراعة، درجة التحميص، المعالجة، وكمان طريقة التحضير..
الخبرة: القدرة على توقع النتائج وتحليل الطعم النهائي قبل إنهاء عملية المعالجة.
تعد طرق معالجة حبوب البن من أهم العوامل التي تؤثر على نكهة القهوة.
يتم تقييم هذه البنّات بدقة لضمان أنها تلبي معايير محددة، وتضمن تجربة شرب استثنائية.
لا يُسمح بأي عيوب أولية في القهوة المختصة. يعني وجود عيب أولي واحد بيؤدي لاستبعاد الحبوب من فئة القهوة المختصة!
• يمكن تعديل البروفايل للحصول على نتائج محددة مثل تقليل المرارة أو إبراز حلاوة القهوة.
ومن بين الدول التي تشتهر بإنتاج القهوة المختصّة: كولومبيا، إثيوبيا، كينيا قهوة مختصة وبنما. ويتزايد الطلب على القهوة المختصّة في العديد من البلدان، مع كون الولايات المتحدة أكثر الأسواق نموا، تليها أوروبا، ثم آسيا – وهي المنطقة التي يعد استهلاك هذا النوع من القهوة فيها مبكرا جدا إلا أن نسبة استهلاك القهوة المختصّة بها زادت بشكل مطرد، حيث أصبح العملاء الأسيويون يعرفون كيفية تمييز جودة القهوة التي يتناولونه.
وبكدا بيتم فحص الحبوب بعناية للتأكد من خلوها من العيوب دي، وده اللي بيضمن تقديم كوب قهوة بجودة استثنائية.
شهدت صناعة القهوة تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، مع تزايد شعبية القهوة المختصة على مستوى العالم. اليوم، نجد المزيد من الأشخاص الذين يقدرون الجودة العالية والتفاصيل الدقيقة التي تدخل في كل فنجان قهوة مختصة.
حيث قامت كنوتسن باستخدام هذا المصطلح لوصف أفضل حبيبات القهوة من حيث النكهة، والتي يتم إنتاجها في مناخات خاصة.